إن أهمية المغرب في تاريخ حوض البحر المتوسط تتجلى في تنوع حضارته وتلاقحها، وقد ساهم في ذلك موقعه الاستراتيجي والأحداث التاريخية التي شكلت هوية أبنائه. فالمغرب يحتل موقعا استراتيجيا متميزا
يعتبر الدين الإسلامي المالكي المتسامح من مقومات الدولة المغربية، حيث اعتنقه المغاربة عن طواعية واختيار، رافضا انتمائه لديانات أخرى، ولا أدل على أن اختيار الأمة المغربية للدين الإسلامي كان عن
تعتبر المؤسسة الملكية في المغرب جزئ من التاريخ السياسي المغربي، منذ بداية تأسيس الدولة المغربية، وقد أصبح من العبث المجادلة بخصوص دور المؤسسة الملكية وقيمتها داخل الحقل السياسي المغربي، إذ
لقد تعددت تعريفات المؤسسة الحزبية أو المؤسسات الجمعوية المهتمة بالشأن السياسي، حيث يرى البعض أن تعريف المؤسسة السياسية يتم بصفة عامة من خلال مقاربتين مختلفتين، لكنهما تنطلقان من منظور مشترك